محاضرات عميد المنبر الحسيني

الخميس، 21 مارس 2013

احذر النوم على بطنك



 احذر النوم على بطنك
 النوم على البطن….يزيد خطر الإصابة بحصوات الكلى
حذر الباحثون اليابانيون، من أن النوم على البطن قد يزيد خطر الإصابه بحصوات الكلى واوضحت الدراسه أن المرضى ممن تعرضوا للإصابه بحصوات الكلى، هم اكثر نوما على بطووونهم، مقارنه بالذين كانوا يستلقون على ظهورهم ولم يعانوا من المرض. و وجد الباحثون بعد تسجيل الحركات البدينه وتقلبات النوم لـ 57 مريضا بحصوات الكلى و214 من المتطوعين الاصحاء الذين لم يشكوا ابدا من الحصوات، أن 25.6 % من المرضى، يستلقون على بطوونهم لفترات طويله أثناء النوم مقابل 17.1 % من الاصحاء .

وقال هولاء إن الدراسه تهدف الى تحديد اثر الحركات البدنيه اثناء النوم وليس وضعيته في تشكل حصوات الكلى، مشيرين الى انه تم تحليل عناصر اخرى من حركات النوم التي تشمل عدد التقلبات وزواياها،إضافة الى النوم على الجانب الايمن او الايسر التي تبين عدم اختلافها بين المجموعات المشاركه.

واعرب الاختصاصيون عن اعتقادهم بأن تحريك الجسم أثناء النوم يمنع تكون حصى الكلى، الذي لاتزال اسبابه

الحقيقه غير معروفه حتى الأن، ،موضحين أن مثل هذه الحصوات تتشكل عندما يتحد عنصر الكالسيوم مع مادة كيماويه موجوده طبيعيا تسمى الاوكزالات، لذلك فمن الضروري تقليل نسبة عنصر الكالسيوم في غذاء المرضى الذين يعانون من الحصوات واولئك الذين يبدون استعدادا للإصابة بها.

ونم على جنبك الأيمن فأن نبيك عليه الصلاة والسلام كان ينام
على شقه الايمن  


الجمعة، 8 مارس 2013

أطفال الفقراء يدرسون تحت جسر الميترو !!!!!


أطفال الفقراء يدرسون تحت جسر الميترو !!!!!



 


   http://www.up9or.com/up4/13561217781.png

بالفيديو: أطلب العلم ولو "في الهند"


راجيش كومار شارما، (40 عاماً) من نيودلهي، والذي بدأ مهمته في تدريس أطفال الأحياء الفقيرة جدا تحت جسر الميترو بعد أن عجز أهاليهم عن إلحاقهم بالمدارس العادية، يؤمن بان التعليم هو أهم سلاح لشباب الهند، وحرمانهم منه يعني الحكم عليهم بالضياع مدى الحياة. (شاهد الفيديو أسفل الخبر)



السيد شارما ليس مدرسا حقيقياً، فهو يدير متجراً عاماً في المدينة، ولكنه خصص ساعتين في اليوم يترك خلالهما إدارة المحل لشقيقه ليتوجه إلى مدرسته الواقعة في الهواء الطلق تحت أحد جسور المترو في دلهي، حيث يلتقي بعشرات الأطفال الذين يحضرون بشكل يومي لتلقي التعليم في مكان مفتوح لا توجد فيه لا طاولات ولا كراسي، مكان استغلوا جدرانه التي صبغوها بالأسود لتتحول إلى سبورة وجعلوا من سقف الجسر عازلا يحميهم من الأمطار.




المعلم لا يوفر التعليم المجاني فحسب بل أيضا جميع الأدوات المستخدمة في القراءة والكتابة والسجاد الذي يجلس عليه طلابه خلال تلقي الدروس.


تتراوح أعمار الأطفال ما بين 4 إلى 12 عاماً، يتعلمون الرياضيات والقراءة والكتابة، وذلك استعدادا لقبولهم في المدارس الحكومية مستقبلا. ونجح المعلم في تدريس 140 طفلا التحق 70 منهم بالمدارس الحكومية العام الماضي.


وقال شارما في مقابلة أجراها مع " الهند اكسبرس" أنه يطبق المنهج الحكومي في تدريسه، ليحقق هدفه بإلحاق الطلبة بالمدارس الحكومية.

اضطر المعلم، الذي جاء الى نيودلهي قبل 20 عاما، إلى التوقف عن الدراسة في كلية إدارة الأعمال في السنة الثالثة بسبب القيود المالية، لذلك فهو لا يريد لأي شخص أن يلقى نفس المصير.


عندما انتقل إلى موقع "مدرسته" شاهد الأطفال الفقراء يلعبون في الطين تضيع طفولتهم في الشوارع بدلا من تواجدهم في صفوف المدارس، فقرر فعل شيء حيال ذلك.


بدأ مشواره بالاجتماع مع الآباء والأمهات الذين يصرون على إرسال أطفالهم للعمل بدلا من المدرسة، للمساعدة في إعالة أسرهم، ولكنه نجح في إقناعهم بأن التعليم هو أكثر قيمة. ويقول أحد طلبته أنه تعلم من مدرسه بأن العلم وحده كفيل بإخراجه من الفقر وسينور عقله.


المدرسة لا تطبق أية ضوابط ومع ذلك يحرص الأطفال على عدم الغياب، حتى أن الأطفال الأصغر سناً يتوجهون يومياً إلى المدرسة وذلك لا يزعج شارما الذي يقول أن هذه التجربة ستلهمهم في المستقبل.

يقول المعلم أنه يتفهم بأن الحكومة لا يمكنها بناء مدرسة في تلك المنطقة في الوقت الحالي، ولكنه يتمنى أن يتم في المستقبل القريب، إنشاء مدرسة صغيرة مخصصة للأطفال الذين يعيشون في هذا المكان. وإلى حين تحقق ذلك يعتزم شارما الاستمرار في تعليم الأطفال تحت الجسر.

فيديو
http://www.up9or.com/up5/13600588971.jpeg

http://www.up9or.com/up4/13564419712.gif
http://www.up9or.com/up4/13564419711.gif
إن زادت الآهات واشتدت الأزمات ،،
فاللَّهم يافاطر السَّماوات ، وكاشف
الظُّلمات ، ارزقنا نطقها عند الحاجات
ونجنا بها بعد الممات ،،

http://www.up9or.com/up4/13564419713.gif
http://www.up9or.com/up4/13564419714.jpg
--
 



--


سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله
 والله أكبر ولله الحمد